لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
تبدأ أحداث الفصل من مانجا "Swordmaster's Youngest Son" بمشهدٍ حماسي **(الصورة الأولى والثانية)** يُظهر جين رونسويل، الابن الأصغر لسيد السيف، وهو يُطلق العنان لقوة هائلة من سيفه. تتوهج طاقة زرقاء قوية حوله مُعلنةً عن بداية معركة ضارية. يبدو أن جين يواجه خصمًا عنيدًا **(الصورة الثالثة والرابعة)** حيث يفكر قائلًا: "لا أصدق أنني أواجه صعوبة في التعامل مع هذا النوع من التقنيات". يُدرك جين أن خصمه ليس بالهين وأنه بحاجة إلى بذل المزيد من الجهد للفوز. يتذكر جين كلمات معلمه السابق **(الصورة الخامسة والسادسة)** الذي حذّره من الاستهانة بخصومه. يظهر المعلم في ذكريات جين وهو يقول: "جين، لا تستهنِ بأي خصم، مهما بدا ضعيفًا. ففي عالم الفنون القتالية، يمكن لأي خطأ أن يُكلفك حياتك." تشتد وطأة المعركة **(الصورة السابعة والثامنة)**، وتزداد قوة طاقة جين وسيفه توهجًا. تتسارع دقات قلبه مع كل حركة، ويُصمم على هزيمة خصمه مهما كلف الأمر. ينتقل المشهد إلى رجل عجوز ذو شعر أبيض طويل **(الصورة التاسعة)** يُراقب المعركة من بعيد. يتضح أن هذا الرجل هو تشا شين ووجين، بطل سيف أسطوري من الماضي، والذي يُعدّ أيضًا سلفًا لعائلة جين. يُفكر تشا شين ووجين في نفسه **(الصورة العاشرة)** قائلًا: "جين رونسويل... يبدو أنك ورثت دماء عائلتنا حقًا. قوة سيفك تُذكرني بأسلافنا العظام." يشعر تشا شين ووجين بالفخر وهو يشهد إمكانيات جين الهائلة. يعود المشهد إلى جين **(الصورة الحادية عشر والثانية عشر)** الذي يُقرر إنهاء المعركة بحركة قاضية. يُركز كل طاقته في سيفه ويستعد لإطلاق العنان لهجمة مدمرة. يُفكر جين في نفسه **(الصورة الثالثة عشر)** قائلًا: "لقد حان الوقت لإنهاء هذا!" يُطلق جين هجومه المدمر **(الصورة الرابعة عشر والخامسة عشر)** مُخلفًا وراءه ضوءًا ساطعًا يهزّ أرجاء المكان. ينتقل المشهد مرة أخرى إلى تشا شين ووجين **(الصورة السادسة عشر والسابع عشر)** الذي يُراقب المشهد باهتمام بالغ. يتساءل تشا شين ووجين عما إذا كان جين قد تمكن من هزيمة خصمه. يُعلن صوتٌ جهوري **(الصورة الثامنة عشر والتاسعة عشر)** عن نهاية المعركة بفوز ساحق لجين رونسويل. يشعر تشا شين ووجين بالرضا **(الصورة العشرون والحادية والعشرون)** وهو يُدرك أن مستقبل عائلة رونسويل أصبح بين يدي جين، الشاب الذي ورث دماء سيفهم العريق. ينتهي الفصل عند هذا الحد **(الصورة الثانية والعشرون والثالثة والعشرون)** تاركًا القارئ متشوقًا لمعرفة المزيد عن رحلة جين رونسويل وتحدياته القادمة.
